كتاب
ماذا تعرف عن حزب الله ؟
لمؤلفه : على الصادق
ماذا تعرف عن حزب الله ؟
لمؤلفه : على الصادق
نبذة من الكتاب :-
في غمرة الشعارات الجوفاء والأسماء الكاذبة
يطلُّ علينا الغلاة في آل البيت ومحرفو القرآن ولاعنو الصحابة وقاذفو أمهات المؤمنين برؤوسهم
ليصوروا للعالم أنهم هم من يقود الأمة الإسلامية التي يلعنون سلفها الصالح ويتبرؤون منهم ليل نهار
ولقد أذهلنا حال كثير من المسلمين المنخدعين بحقيقة حزب الله الشيعي اللبناني
حتى وصل الأمر ببعض جهلة أهل السنة
أنهم يدعون إلى تقبيل رأس حسن نصر الله رئيس هذا الحزب وتتويجه وسامَ البطولة
ولا شك أن هذا من الجهل العظيم بحال هذا الحزب ودوافعه وعقيدة المنتمين إليه وتاريخه الملطخ بدماء الأبرياء
فرضي الله عن أمير المؤمنين الفاروق - عمر - حين قال :-
« إنما تنقض عرى الإسلام عروة عروة إذا دخل في الإسلام من لا يعرف الجاهلية »
يطلُّ علينا الغلاة في آل البيت ومحرفو القرآن ولاعنو الصحابة وقاذفو أمهات المؤمنين برؤوسهم
ليصوروا للعالم أنهم هم من يقود الأمة الإسلامية التي يلعنون سلفها الصالح ويتبرؤون منهم ليل نهار
ولقد أذهلنا حال كثير من المسلمين المنخدعين بحقيقة حزب الله الشيعي اللبناني
حتى وصل الأمر ببعض جهلة أهل السنة
أنهم يدعون إلى تقبيل رأس حسن نصر الله رئيس هذا الحزب وتتويجه وسامَ البطولة
ولا شك أن هذا من الجهل العظيم بحال هذا الحزب ودوافعه وعقيدة المنتمين إليه وتاريخه الملطخ بدماء الأبرياء
فرضي الله عن أمير المؤمنين الفاروق - عمر - حين قال :-
« إنما تنقض عرى الإسلام عروة عروة إذا دخل في الإسلام من لا يعرف الجاهلية »
وفي هذه الأيـام نتذكر تلك الأيام التي خرج علينا فيها ( الخميني )
وأعلن تأسيسه للجمهورية ( الإسلامية ! ) الإيرانية - كما زعموا -
انخدع به خلق كثير من أهل السنة
بل وصل الحال عند بعضهم أن سافر إلى إيران لتهنئة الخميني بقيام تلك الدولة
انخدع به خلق كثير من أهل السنة
بل وصل الحال عند بعضهم أن سافر إلى إيران لتهنئة الخميني بقيام تلك الدولة
التي ظنوا أنها ستقيم دولة الإسلام ولكن ضاعت أحلامهم وتبددت آمالهم
عندما تبين لهم ولغيرهم أن هدف ( الخميني ) هو تأسيس دولة شيعية ( طائفية )
هدفها وغايتها نشر التشيع في العالم الإسلامي .
عندما تبين لهم ولغيرهم أن هدف ( الخميني ) هو تأسيس دولة شيعية ( طائفية )
هدفها وغايتها نشر التشيع في العالم الإسلامي .
إرسال تعليق
جميع الردود تعبّر عن رأي كاتبيها فقط. حريّة النقد والرد متاحة لجميع الزوار بشرط أن لا يكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من الكلمات البذيئة. تذكّر قول الله عز وجل (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد).