من تلك المقابلة الصحفية لاحظت التالي .
حسب فهمي للترجمة المقابلة ان الخميني رفض العديد من الشعارات , وهذا يعني ان الخميني
لربما هو من أوحى للمصمم شكل الشعار !
و أما المفهوم او التعبير او المعاني لهذا الشعار هي من قبل مصمم الشعار .
يتضح من هذا أن الخميني الهالك في تركيزه على الشعار هو من أوحى للمصمم شكل الشعار ووعائه أي شكله .
بينما المصمم المعماري هو من أضاف التعابير من جهته لتشكيل ذلك الشعار المطلوب منه تصميمه .
كما تلاحضون من الشعار السيخي تجدون من يضيف التعابير لشكل الشعار وتعابير السيف والدرع والرمح .
فهل يعني هذا نوع من التقية !
لأن ثورة الخميني "إسلامية" أليس كذلك ومن الصعب على أصحاب التقية
أن يعلنو حقيقة دعوتهم ويصرحوا بها وإلا فلامعنى لهذه التقية !
وقد يسأل سائل ولماذا هذا الموضوع من الأساس
الذي أردته من هذا الموضوع أن هناك من سيحمل شعاراً شكله إسلامي بينما مضمونه ووعائه ومحتواه
او مصدره سيخي دين مصنوع , أرادو به تضليل الناس عن حقيقة دينهم .
عبر رفع ذلك الشعار بينما مضمونه ومصدره هو ديانة وضعية مختلقة ومختلطة بمفاهيم ومصطلحات ورموز وضعية ووثنية .
المصدر : http://iranianaffairs-alsulami.blogs...g-post_30.html
والسؤال هل أختفى ذلك الشعار الوثني من دولة الخميني الملالية حقاً أم عاد بشكل جديد
وفي وعاء جديد وفي توضيف جديد !!!
حسب فهمي للترجمة المقابلة ان الخميني رفض العديد من الشعارات , وهذا يعني ان الخميني
لربما هو من أوحى للمصمم شكل الشعار !
و أما المفهوم او التعبير او المعاني لهذا الشعار هي من قبل مصمم الشعار .
يتضح من هذا أن الخميني الهالك في تركيزه على الشعار هو من أوحى للمصمم شكل الشعار ووعائه أي شكله .
بينما المصمم المعماري هو من أضاف التعابير من جهته لتشكيل ذلك الشعار المطلوب منه تصميمه .
كما تلاحضون من الشعار السيخي تجدون من يضيف التعابير لشكل الشعار وتعابير السيف والدرع والرمح .
فهل يعني هذا نوع من التقية !
لأن ثورة الخميني "إسلامية" أليس كذلك ومن الصعب على أصحاب التقية
أن يعلنو حقيقة دعوتهم ويصرحوا بها وإلا فلامعنى لهذه التقية !
وقد يسأل سائل ولماذا هذا الموضوع من الأساس
الذي أردته من هذا الموضوع أن هناك من سيحمل شعاراً شكله إسلامي بينما مضمونه ووعائه ومحتواه
او مصدره سيخي دين مصنوع , أرادو به تضليل الناس عن حقيقة دينهم .
عبر رفع ذلك الشعار بينما مضمونه ومصدره هو ديانة وضعية مختلقة ومختلطة بمفاهيم ومصطلحات ورموز وضعية ووثنية .
كاريكاتير إيراني حول إيران في ثلاث مراحل
اقتباس:
رسم كاريكتيري عثرت عليه اليوم مصادفة في إحدى المجلات الثقافية
الإيرانية القديمة..قد يحتاج الرسم اعلاه إلى بعض من التوضيح خاصة لغير
الملمين بالتاريخ الإيراني. الكاريكتير يجسد حالة إيران خلال ثلاث مراحل
مختلفة من خلال شعارها المعروف المتمثل في الأسد والشمس: الصورة رقم (3) ترمز لإيران الأمس (إيران ما قبل الأسلام) حيث يظهر الأسد وهو في قمة قوته حاملاً سيف الرفعة وتظهر الشمس مشرقة في الأفق، وتمثل حضارة إيران ومجدها. الصورة رقم(4) الأسد والشمس في إيران اليوم (في عام 1924 م) ويظهر رأس الأسد معتم بعمامة تمثل رجال الدين الذين يتدخلون في كل شؤون البلاد. كذلك تظهر مسبحة معلقة على ذيل الأسد كما استبدل السيف بسوط التكفير. أما الشمس فلم يعد شعاعها وضياءها كما كان بالأمس. الصورة رقم (5) الأسد والشمس في إيران الغد (المستقبل)، إذا لم يتغير وضع البلاد وينتقل إلى الأفضل (عما هو عليه في عام 1924). حيث يظهر الأسد ميتاً والعمامة ملقاة على الأرض والسيف قد انكسر كما أن المسبحة قد انقطع خيطها و تناثرت حباتها. إضافة إلى ذلك فقد اختفت الشمس تماما. في هذه الظروف، يظهر نسر باسم "السيطرة والأستعمار" لتمزيق الأسد الميت والتهامه.. |
والسؤال هل أختفى ذلك الشعار الوثني من دولة الخميني الملالية حقاً أم عاد بشكل جديد
وفي وعاء جديد وفي توضيف جديد !!!
إرسال تعليق
جميع الردود تعبّر عن رأي كاتبيها فقط. حريّة النقد والرد متاحة لجميع الزوار بشرط أن لا يكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من الكلمات البذيئة. تذكّر قول الله عز وجل (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد).