يقول
اقا بزرك الطهراني في كتابه الذريعة ج25 ص 303 [ 249 : يوم وفات عمر ]
وأنها اليوم التاسع م ربيع الأول وليس 24 ذو الحجة في رواية طويلة في 10
صفحات . لأبى الفتح محمد بن محمد جعفر الحسنى الحائري عن عماد الدين أبي
جعفر محمد بن أبي القاسم الطبري .
وذكر
المجلسي في بحار الأنوار ج29 ص 530 - [ وكانت مدة غصبه للخلافة – على ما
في الاستيعاب – عشر سنين وستة اشهر . وقال : قتل يوم الأربعاء بقين من ذي
الحجة سنة ثلاث وعشرين , وقال الواقدي وغيره : لثلاث بقين منه , طعنه أبو
لؤلؤة فيروز غلام المغيرة بن شعبة واشتهر بين الشيعة أنه قتل في التاسع من
ربيع الأول ] وأن خطاء بعد ذلك المجلسي في ج55 ص373 ..
وفي
المحتضر للحلي ص 45 [ يظهر من ابن طاووس ورود رواية عن الصادق رواها
الصدوق تتضمن القتل في هذا اليوم – التاسع من ربيع الأول – وكذا يظهر من
خلفه الجليل ورود عدة ]
وفي
إقبال الأعمال لابن طاووي الحسني ج2 ص113 [ فيما نذكر من حال اليوم التاسع
من ربيع الأول : أعلم أن هذا اليوم وجدنا فيه رواية عظيمة الشأن , ووجدنا
جماعة من العجم والإخوان يعظمونه السرور فيه , ويذكرون أنه يوم هلاك بعض من
كان يهون بالله جل جلاله ورسوله صلوات الله عليه ويعاديه ]
وفي
الصراط المستقيم ج2 ص 29 لعلي بن يونس العاملي [ وفي خراج الروانيد سأل
زين العابدين عليه السلام عن الأول والثاني فقال : عليهم لعائن الله كلها ,
كانا والله كافرين مشركين بالله العظيم . قلت : ويعضد ذلك مناداتهما
بالويل والثبور , عند احتضارهما لما رايا من سوء عاقبتهما ويعضده ايضاً ما
أسنده علي بن مظاهر الواسطي إلى الإمام العسكري أنه جعل موت عمر يوم عيد ] .
وذكر ذلك بمصادر أخرى ويكفيك أن تقرا أسم الكتب لتعلم الحقد المجوسي اللعين على الإسلام والمسلمين
1- عقد الدرر في شق بطن عمر
2- مقتل عمر
3- فضل عيد بابا شجاع لنور الله الشهيد
إرسال تعليق
جميع الردود تعبّر عن رأي كاتبيها فقط. حريّة النقد والرد متاحة لجميع الزوار بشرط أن لا يكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من الكلمات البذيئة. تذكّر قول الله عز وجل (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد).