الإخوة الكرام ..
كنت قد تحدثت معكم في الرسالة السابقة عن حقيقة ( المجوس
الشيعة الروافض ) .. وذلك بعرض سريع لتاريخهم الفارسي
الإيراني .. وبيان أنهم ( وإلى الآن ) ما زالت تسيطر عليهم
النزعات الفارسية ..!! والتي تظهر جلية واضحة في تمسكهم
باللغة الفارسية حتى اليوم .. وبتعظيمهم لبعض الأعياد الفارسية
القديمة لديهم (( أكثر )) من تعظيمهم لعيدي المسلمين :
( عيد الفطر ) و( عيد الأضحى ) !!!!..
ومن تلك الأعياد :
( النيروز ) و( 13 النحس ) و( الأربعاء الأخير ) .... إلخ ..
بالإضافة لعيد ( الغدير ) القائم على القصة المكذوبة في ولاية ( علي )
رضي الله عنه !!!..
كما أرفقت لكم بعض تدليسهم بافتراء ( نصوص ) وهمية على
لسان أئمتهم .. تبيح لهم استمرار تعظيمهم واحتفالاتهم بهذه الأعياد
الوثنية الفارسية ..!! مع صبغها بالصبغة الإسلامية !!!...
واليوم أزيدكم عِلما ونورا ًبكتاب ٍلم أجد له مثيلا في قوته في
فضح ( المجوس الشيعة الروافض ) .. وبيان التدخل ( اليهودي )
و ( المجوسي ) في معتقداتهم الشيعية الرافضية الباطلة ..!!
ألا وهو كتاب :
( الشيعة والسنة ) للكاتب الباكستاني المسلم :
( إحسان إلهي ظهير ) رحمه الله ..
والذي بلغ من قوة حُجته : أن قاموا باغتياله رحمه الله تشفيا ًوانتقاما ً!!!..
( حيث أنه تعمد فضحهم في كل عقائدهم الفاسدة : من كتبهم أنفسهم
وما سطرته أيديهم وأيدي أئمتهم وشيوخهم الكاذبين ) ..
وهذا رابط للتعريف به من الويكيبديا : http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%...87%D9%8A%D8%B1
وكتابه هذا : سوف أعتمد عليه كثيرا ًفي كتاباتي في هذا الموضوع :
مع عدم التقيد بنفس ترتيبه وتبويبه حسب ما أراه مناسبا ً..
والآن .. إليكم هذه الباقة من المعلومات القيمة جدا عنهم من كتاب :
( الشيعة والسنة ) مع بعض التصرف :
------ لماذا انجذب الفارسيون للتشيع ؟؟.. -----
يقول العلامة ( إحسان إلهي ظهير ) رحمه الله عن سبب انتشار
التشيع في إيران وبغضهم وعداؤهم للصحابة :
" ولما افتتحت إيران على يد الفاروق الأعظم ( عمر بن الخطاب ) رضي الله عنه : مزق جموعها .. وكسر شوكتها .. وهدم ملوكيتها ..
فنقم أهل إيران من الفرس والمجوس على الفاروق وصحابته وجنوده ،
وذلك لِما تعودوا عليه من حب الملوكية وتقديسها .. وخصوصا آخر
الأسر المقدسة عندهم وهي الأسرة ( الساسانية ) ..
فوجد ( اليهود ) في بلاد ( فارس ) مزرعة ًخصبة لغرس بذور
الفتنة فيها .. وخصوصا وأن ( عمر الفاروق ) هو الذي تم في عهده
طرد اليهود المُعاندين من أرض العرب كما أوصى بذلك الرسول
الكريم عندما قال في آخر أيامه :
" أخرجوا اليهود من جزيرة العرب " .. رواه البخاري ..
وكان من أقوى العوامل التي عجلت من استجابة الفرس الإيرانيين
للـ ( تشيع ) هو زواج ( شهربانو ) ابنة ( يزدجرد ) ملك إيران من
( الحسين بن علي ) رضي الله عنهما .. وذلك بعد ما جاءت مع
الأسارى الإيرانيين أيام الفتوحات ..
وبذلك يمكننا فهم دافع من دوافع انغماس الفارسيين من أهل إيران
في ( التشيع لعلي وآل بيته ) .. والتقاط ( الطعم ) الذي ألقاه لهم
اليهود .. وتصديق ما نسجه اليهود من أكاذيب حول اغتصاب
الصحابة ( أبي بكر وعمر وعثمان ) للخلافة من ( علي ) رضي
الله عنهم أجمعين ..
ووجدوا في ادعاء حق ( الولاية ) و( الخلافة ) لعلي رضي الله عنه
ولأولاده من بعده : استمرارا لعقيدة ( الملوكية ) عندهم وادعاء
القداسة لفئة معينة من الناس .. والتي تمثل عندهم :
( أصحاب الدم الملكي ) !!!!..
كما وجدوا فيها أيضا : تنفيسا لبغضهم للصحابة .. والذين تم على أيديهم
فتح بلاد فارس .. وخاصة بعد ما رأوا أن الدم الذي يجري في عروق
( علي - والملقب بزين العابدين ) بن ( الحسين بن علي ) وفي أولاده :
هو الدم الإيراني المقدس من جهة أمه الفارسية ( شهربانو ) زوجة
( الحسين ) وابنة ( يزدجرد ) ملك إيران السابق من السلالة :
( الساسانية ) .. وهي آخر السلالات المقدسة عندهم قبل الفتح الإسلامي ..
ولهذا دخل أكثر أهل فارس في ( الشيعية الرافضة ) .. كي يتسنى
لهم أيضا التسلية بـ ( شتم وسب ) الصحابة : فاتحي إيران ومطفئي نار
المجوسية فيها .. ومن هنا اتفقوا مع اليهودية الماكرة واتحدوا معها ..
وسلكوا مسلكها ونهجوا منهجها .. وهو ما يسطره المستشرق الإنكليزي
الدكتور ( براؤن ) الذي سكن إيران مدة طويلة ودرس تاريخها دراسة
وافية صافية محايدة .. فيقول في صراحة تامة في كتابه :
( تاريخ أدبيات إيران – الجزء 1 صفحة 217 طبعة الهند ) :
" إن من أهم أسباب عداوة أهل إيران للخليفة الثاني الراشد عمر :
هو أنه فتح العجم .. وكسر شوكتهم .. غير أن أهل إيران :
أعطوا لعدائهم صبغة دينية مذهبية .. وليس هذا من الحقيقة بشيء " ..!!
بل وزاد الأمر وضوحا في الجزء 4 صفحة 49 عندما قال :
" ليست عداوة إيران وأهلها لعمر بن الخطاب لأنه غصب حقوق علي
وفاطمة كما يدّعون .. بل لأنه فتح إيران وقضى على الأسرة الساسانية " !!
ثم يذكر أبياتاً فارسية لشاعر إيراني .. ونصها باللغة الفارسية :
" بشكست عمر بشت هان اجم را
برباد فنا داد رك وريشة جم را
اين عربده بر غصب خلافت ز على نيست
با آل عمر كينه قديم است عجم را "
وتعني : أن عمر كسر ظهور أسود العرنين المفترسة ..!!
واستأصل جذور آل جمشيد ( ملك من أعاظم ملوك فارس ) ..!!
فليس الجدال على أنه غصب الخلافة من علي .. بل إن المسألة ترجع
قديما ًليوم فتح إيران " !!!!!....
ويقول أيضا ًفي الجزء 1 صفحة 215 :
" إن أهل إيران وجدوا في أولاد علي بن الحسين : تسلية ًوطمأنينة ًبما
كانوا يعرفون أن أم علي بن الحسين هي ابنة ملكهم ( يزدجرد ) ..
فرأوا في أولادها التقاء ( حقوق المُلك ) واجتماعها مع ( حقوق الدين ) !!..
فمن هنا نشأ بينهم علاقة سياسية .. ولأجل أن أهل إيران كانوا يقدسون
ملوكهم لاعتقادهم أنهم ما وجدوا المُلك إلا من السماء ومن الله :
فازدادوا في التمسك بهم " ....
------
أقول ...
وليس أدل على ذلك أيضا مما ذكرته لكم في الرسالة السابقة من إعطاءهم
لقب ( خسرو مجوس ) من ضمن ألقاب المهدي الإمام المنتظر عندهم !!!!!!...
وتجدوه في كتبهم ( الذخيرة ) و ( التذكرة ) .. وكتاب ( جاويدان ) !!!!!!..
وأكتفي بهذا القدر إخواني الكرام .. راجيا من الله تعالى أن أكون بهذه
الرسالة وسابقتها قد أزحت الستار عن حقيقة تغلغل ( المجوسية ) و
( الفارسية الوثنية ) في الديانة ( الشيعية ) !!!.. مما يفسر لنا قبول الشعب
الشيعي ( الإيراني ) للعديد من الأفكار والعقائد الفاسدة .. حيث وجدها :
( امتدادا ً) لما كان عليه أسلافه من قبل !!!!..
فأخرج لنا ( دينا ً) : ( خليطا ًبغيضا ً) وأراد ( لصقه ) بالإسلام ..
وفي الرسائل القادمة بإذن الله تعالى سنتعرف سويا على ( ولادة التشيع )
على يد ( ابن السوداء ) اليهودي : ( عبد الله بن سبأ ) ..
وكيف سارت ( المجوس الشيعة الروافض ) على نفس النهج ( اليهودي )
في التحريف والمغالاة والافتراء على الله عز وجل بعدم العلم !!!..
حتى شابهوا : ما فعله بولس اليهودي بالنصارى !!!..
والله تعالى من وراء القصد ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
كنت قد تحدثت معكم في الرسالة السابقة عن حقيقة ( المجوس
الشيعة الروافض ) .. وذلك بعرض سريع لتاريخهم الفارسي
الإيراني .. وبيان أنهم ( وإلى الآن ) ما زالت تسيطر عليهم
النزعات الفارسية ..!! والتي تظهر جلية واضحة في تمسكهم
باللغة الفارسية حتى اليوم .. وبتعظيمهم لبعض الأعياد الفارسية
القديمة لديهم (( أكثر )) من تعظيمهم لعيدي المسلمين :
( عيد الفطر ) و( عيد الأضحى ) !!!!..
ومن تلك الأعياد :
( النيروز ) و( 13 النحس ) و( الأربعاء الأخير ) .... إلخ ..
بالإضافة لعيد ( الغدير ) القائم على القصة المكذوبة في ولاية ( علي )
رضي الله عنه !!!..
كما أرفقت لكم بعض تدليسهم بافتراء ( نصوص ) وهمية على
لسان أئمتهم .. تبيح لهم استمرار تعظيمهم واحتفالاتهم بهذه الأعياد
الوثنية الفارسية ..!! مع صبغها بالصبغة الإسلامية !!!...
واليوم أزيدكم عِلما ونورا ًبكتاب ٍلم أجد له مثيلا في قوته في
فضح ( المجوس الشيعة الروافض ) .. وبيان التدخل ( اليهودي )
و ( المجوسي ) في معتقداتهم الشيعية الرافضية الباطلة ..!!
ألا وهو كتاب :
( الشيعة والسنة ) للكاتب الباكستاني المسلم :
( إحسان إلهي ظهير ) رحمه الله ..
والذي بلغ من قوة حُجته : أن قاموا باغتياله رحمه الله تشفيا ًوانتقاما ً!!!..
( حيث أنه تعمد فضحهم في كل عقائدهم الفاسدة : من كتبهم أنفسهم
وما سطرته أيديهم وأيدي أئمتهم وشيوخهم الكاذبين ) ..
وهذا رابط للتعريف به من الويكيبديا : http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%...87%D9%8A%D8%B1
وكتابه هذا : سوف أعتمد عليه كثيرا ًفي كتاباتي في هذا الموضوع :
مع عدم التقيد بنفس ترتيبه وتبويبه حسب ما أراه مناسبا ً..
والآن .. إليكم هذه الباقة من المعلومات القيمة جدا عنهم من كتاب :
( الشيعة والسنة ) مع بعض التصرف :
------ لماذا انجذب الفارسيون للتشيع ؟؟.. -----
يقول العلامة ( إحسان إلهي ظهير ) رحمه الله عن سبب انتشار
التشيع في إيران وبغضهم وعداؤهم للصحابة :
" ولما افتتحت إيران على يد الفاروق الأعظم ( عمر بن الخطاب ) رضي الله عنه : مزق جموعها .. وكسر شوكتها .. وهدم ملوكيتها ..
فنقم أهل إيران من الفرس والمجوس على الفاروق وصحابته وجنوده ،
وذلك لِما تعودوا عليه من حب الملوكية وتقديسها .. وخصوصا آخر
الأسر المقدسة عندهم وهي الأسرة ( الساسانية ) ..
فوجد ( اليهود ) في بلاد ( فارس ) مزرعة ًخصبة لغرس بذور
الفتنة فيها .. وخصوصا وأن ( عمر الفاروق ) هو الذي تم في عهده
طرد اليهود المُعاندين من أرض العرب كما أوصى بذلك الرسول
الكريم عندما قال في آخر أيامه :
" أخرجوا اليهود من جزيرة العرب " .. رواه البخاري ..
وكان من أقوى العوامل التي عجلت من استجابة الفرس الإيرانيين
للـ ( تشيع ) هو زواج ( شهربانو ) ابنة ( يزدجرد ) ملك إيران من
( الحسين بن علي ) رضي الله عنهما .. وذلك بعد ما جاءت مع
الأسارى الإيرانيين أيام الفتوحات ..
وبذلك يمكننا فهم دافع من دوافع انغماس الفارسيين من أهل إيران
في ( التشيع لعلي وآل بيته ) .. والتقاط ( الطعم ) الذي ألقاه لهم
اليهود .. وتصديق ما نسجه اليهود من أكاذيب حول اغتصاب
الصحابة ( أبي بكر وعمر وعثمان ) للخلافة من ( علي ) رضي
الله عنهم أجمعين ..
ووجدوا في ادعاء حق ( الولاية ) و( الخلافة ) لعلي رضي الله عنه
ولأولاده من بعده : استمرارا لعقيدة ( الملوكية ) عندهم وادعاء
القداسة لفئة معينة من الناس .. والتي تمثل عندهم :
( أصحاب الدم الملكي ) !!!!..
كما وجدوا فيها أيضا : تنفيسا لبغضهم للصحابة .. والذين تم على أيديهم
فتح بلاد فارس .. وخاصة بعد ما رأوا أن الدم الذي يجري في عروق
( علي - والملقب بزين العابدين ) بن ( الحسين بن علي ) وفي أولاده :
هو الدم الإيراني المقدس من جهة أمه الفارسية ( شهربانو ) زوجة
( الحسين ) وابنة ( يزدجرد ) ملك إيران السابق من السلالة :
( الساسانية ) .. وهي آخر السلالات المقدسة عندهم قبل الفتح الإسلامي ..
ولهذا دخل أكثر أهل فارس في ( الشيعية الرافضة ) .. كي يتسنى
لهم أيضا التسلية بـ ( شتم وسب ) الصحابة : فاتحي إيران ومطفئي نار
المجوسية فيها .. ومن هنا اتفقوا مع اليهودية الماكرة واتحدوا معها ..
وسلكوا مسلكها ونهجوا منهجها .. وهو ما يسطره المستشرق الإنكليزي
الدكتور ( براؤن ) الذي سكن إيران مدة طويلة ودرس تاريخها دراسة
وافية صافية محايدة .. فيقول في صراحة تامة في كتابه :
( تاريخ أدبيات إيران – الجزء 1 صفحة 217 طبعة الهند ) :
" إن من أهم أسباب عداوة أهل إيران للخليفة الثاني الراشد عمر :
هو أنه فتح العجم .. وكسر شوكتهم .. غير أن أهل إيران :
أعطوا لعدائهم صبغة دينية مذهبية .. وليس هذا من الحقيقة بشيء " ..!!
بل وزاد الأمر وضوحا في الجزء 4 صفحة 49 عندما قال :
" ليست عداوة إيران وأهلها لعمر بن الخطاب لأنه غصب حقوق علي
وفاطمة كما يدّعون .. بل لأنه فتح إيران وقضى على الأسرة الساسانية " !!
ثم يذكر أبياتاً فارسية لشاعر إيراني .. ونصها باللغة الفارسية :
" بشكست عمر بشت هان اجم را
برباد فنا داد رك وريشة جم را
اين عربده بر غصب خلافت ز على نيست
با آل عمر كينه قديم است عجم را "
وتعني : أن عمر كسر ظهور أسود العرنين المفترسة ..!!
واستأصل جذور آل جمشيد ( ملك من أعاظم ملوك فارس ) ..!!
فليس الجدال على أنه غصب الخلافة من علي .. بل إن المسألة ترجع
قديما ًليوم فتح إيران " !!!!!....
ويقول أيضا ًفي الجزء 1 صفحة 215 :
" إن أهل إيران وجدوا في أولاد علي بن الحسين : تسلية ًوطمأنينة ًبما
كانوا يعرفون أن أم علي بن الحسين هي ابنة ملكهم ( يزدجرد ) ..
فرأوا في أولادها التقاء ( حقوق المُلك ) واجتماعها مع ( حقوق الدين ) !!..
فمن هنا نشأ بينهم علاقة سياسية .. ولأجل أن أهل إيران كانوا يقدسون
ملوكهم لاعتقادهم أنهم ما وجدوا المُلك إلا من السماء ومن الله :
فازدادوا في التمسك بهم " ....
------
أقول ...
وليس أدل على ذلك أيضا مما ذكرته لكم في الرسالة السابقة من إعطاءهم
لقب ( خسرو مجوس ) من ضمن ألقاب المهدي الإمام المنتظر عندهم !!!!!!...
وتجدوه في كتبهم ( الذخيرة ) و ( التذكرة ) .. وكتاب ( جاويدان ) !!!!!!..
وأكتفي بهذا القدر إخواني الكرام .. راجيا من الله تعالى أن أكون بهذه
الرسالة وسابقتها قد أزحت الستار عن حقيقة تغلغل ( المجوسية ) و
( الفارسية الوثنية ) في الديانة ( الشيعية ) !!!.. مما يفسر لنا قبول الشعب
الشيعي ( الإيراني ) للعديد من الأفكار والعقائد الفاسدة .. حيث وجدها :
( امتدادا ً) لما كان عليه أسلافه من قبل !!!!..
فأخرج لنا ( دينا ً) : ( خليطا ًبغيضا ً) وأراد ( لصقه ) بالإسلام ..
وفي الرسائل القادمة بإذن الله تعالى سنتعرف سويا على ( ولادة التشيع )
على يد ( ابن السوداء ) اليهودي : ( عبد الله بن سبأ ) ..
وكيف سارت ( المجوس الشيعة الروافض ) على نفس النهج ( اليهودي )
في التحريف والمغالاة والافتراء على الله عز وجل بعدم العلم !!!..
حتى شابهوا : ما فعله بولس اليهودي بالنصارى !!!..
والله تعالى من وراء القصد ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
إرسال تعليق
جميع الردود تعبّر عن رأي كاتبيها فقط. حريّة النقد والرد متاحة لجميع الزوار بشرط أن لا يكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من الكلمات البذيئة. تذكّر قول الله عز وجل (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد).