طالب الأعلامي الشيعي "علي وجيه" الذي يعمل في قناة دجلة، بهدم مساجد الفلوجة وتحويلها الى بارات وملاهي.
وقال في تغريدة نشرها حساب اسود الفلوجة
علي موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "تريد الفلوجة بعد ما تسويلك صداع؟
بقي بيها بس جامعين بعد التحرير، واي واحد يبقي أكثر من الفرض اعتقله، وفلش
الباقيات وسويهن بارات ونوادي رياضية ومولات، خل يضوكَون الحياة، وداعتك
فلا يفكرون بعد بذبح..".
واستنكرت هيئة علماء المسلمين
وقالت في بيان لها إن هذا التكالب المحموم على مدينة الفلوجة وأهلها بما
تحمل من رمزية للعراقيين خاصة وللمسلمين عامة؛ يأتي في إطار السعي لتحقيق
صنع نصر وهمي، ولو على حساب أرواح عشرات الالآف من العراقيين المحاصرين في
المدينة؛ بحجة محاربة ما يسمى (الإرهاب).
جميع الردود تعبّر عن رأي كاتبيها فقط. حريّة النقد والرد متاحة لجميع الزوار بشرط أن لا يكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من الكلمات البذيئة. تذكّر قول الله عز وجل (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد).
إرسال تعليق
جميع الردود تعبّر عن رأي كاتبيها فقط. حريّة النقد والرد متاحة لجميع الزوار بشرط أن لا يكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من الكلمات البذيئة. تذكّر قول الله عز وجل (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد).