لماذا نرفض العلمانية ؟
تأليف : الشيخ محمد محمد بدري
نبذة :-
إلى كل مسلم يعتز بانتمائه إلى ( خير أمة أخرجت للناس ) أمة الإسلام
ليعلم حقيقة الإسلام الذي أمر الله به ، ودعت إليه رسله الكرام
ويدرك حقيقة العلمانية التي تجتال الناس عن دينهم
وتحمل الأمة على التحاكم في الدماء والأموال والأعراض إلى غير ما أنزل الله
ويتبين دون لبس أو غموض أو إيهام
ويقول الكتاب فى مقدمته :-
فقد كتبت هذه المقالة بياناً لحقيقة العلمانية ، بكشف المخبوء من حقيقتها، وتعرية المستتر من أسرارها
وإضاءة الـمنطق المعتمة في حركة العلمانيين
ودعوة للنجاة في الدنيا والآخرة بقبول شرع الله
ونـبذ كل شريعة يقوم عليها علمانيون يقفون في طريق الإسلام والتوحيد الخالص وكأنهم أرباب زائفون .
وليكون ذلك ميلاداً جديداً للفرد المسلم والأمة المسلمة التي تحمل رسالتها إلى كل البشرية بالنجاة من الشرك
تلك الرسالة التي عبر عنها في بساطة ربعي بن عامر رسول قائد المسلمين إلى رستم قائد الفرس
حين سأله ما الذي جاء بكم ؟
فأجاب للتو واللحظة :
الله ابتعثنا لنخرج من شاء من عبادة العباد إلى عبادة الله وحده .
إلى كل مسلم يعتز بانتمائه إلى ( خير أمة أخرجت للناس ) أمة الإسلام
ليعلم حقيقة الإسلام الذي أمر الله به ، ودعت إليه رسله الكرام
ويدرك حقيقة العلمانية التي تجتال الناس عن دينهم
وتحمل الأمة على التحاكم في الدماء والأموال والأعراض إلى غير ما أنزل الله
ويتبين دون لبس أو غموض أو إيهام
ويقول الكتاب فى مقدمته :-
فقد كتبت هذه المقالة بياناً لحقيقة العلمانية ، بكشف المخبوء من حقيقتها، وتعرية المستتر من أسرارها
وإضاءة الـمنطق المعتمة في حركة العلمانيين
ودعوة للنجاة في الدنيا والآخرة بقبول شرع الله
ونـبذ كل شريعة يقوم عليها علمانيون يقفون في طريق الإسلام والتوحيد الخالص وكأنهم أرباب زائفون .
وليكون ذلك ميلاداً جديداً للفرد المسلم والأمة المسلمة التي تحمل رسالتها إلى كل البشرية بالنجاة من الشرك
تلك الرسالة التي عبر عنها في بساطة ربعي بن عامر رسول قائد المسلمين إلى رستم قائد الفرس
حين سأله ما الذي جاء بكم ؟
فأجاب للتو واللحظة :
الله ابتعثنا لنخرج من شاء من عبادة العباد إلى عبادة الله وحده .
إرسال تعليق
جميع الردود تعبّر عن رأي كاتبيها فقط. حريّة النقد والرد متاحة لجميع الزوار بشرط أن لا يكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من الكلمات البذيئة. تذكّر قول الله عز وجل (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد).