0

حقيقة ما جرى في المناظرة بين الشيخ عثمان الخميس والزيدي سابقا الرافضي الحالي عصام العماد.
بسم الله وهو حسبي ونعم الوكيل ....
الحمد لله القائل : ( وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُم )(لأنفال: من الآية60)
والقائل : إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ.
والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين القائل فيما رواه البخاري : ( نصرت بالرعب مسيرة شهر ..) وبعد ..
فقد شاء الله تعالى بمنه وكرمه أن يقر عيون الموحدين ويشف صدور المؤمنين بانتصار الشيخ عثمان الخميس في سلسلة مناظراته مع الزيدي سابقا الرافضي حاليا عصام العماد فهذه المناظرات سحقت رموز الرافضة فسوتها بالتراب ودكتها فجعلتها قاعا صفصفا ؛ فمرّغت بذلك أنف آيات وملالي قم وطهران والنجف ..

 
هذه المناظرة كانت تحصل أسبوعيا في البال توك بالتداول بين غرفة أهل السنة وغرفة الرافضة وكنت من منظمي المناظرة من ناحية أهل السنة والجماعة :
وانتهت سلسلة المناظرات فكان لا بد من تقيمها واظهار ما قدمته عندما بدأت سلسلة المناظرات هلل أهل السنة وكبروا وعرف الجميع ضعف عصام العماد وكذبه ووقع الشيعة في حيص بيص وبدأوا يطلبوا تغيير عصام العماد فتارة يقولوا ان وعد أفضل من عصام العماد وآخر يقول انه يجب ان نبدل الكوراني مكانه فحاولوا بكل قوتهم استبدال الكوراني بعصام العماد لكن الشيخ عثمان بهدوء أعصابه قال لهم لا مشكلة يعلن عصام العماد انسحابه ويأتي الكوراني عندها شعروا بالاحراج وشعروا بضرورة الاستمرار بأي طريقة.
فوجهوا عصام العماد بان يحاول التهرب من الامور العلمية لانه جاهل بها والكلام فقط في الوهابية ووو( وكانت وهابيا وصرت شيعيا ) فبدأت سلسلة أكاذيب عصام العماد عندها الجميع عرف ان المناظرة أصبحت تضيع وقت وملل حتى أهل السنة ملوا منها فتارة يقول انه كان وهابي وصار سني ثم شيعي وتارة نجد انه ولد في عائلة زيدية وتارة يقول انه تخرج من جامعة الملك سعود كلية الحديث فعندما عرف انه لا كلية حديث قال انه تخرج من جامعة الامام محمد بن سعود ثم في النهاية قال انه لم يتخرج فقط درس سنة ......
تناقض كثيرا وكثيرة جدا .......تارة يقول ان المؤرخين قد اجمعوا على أن أم كلثوم ورقية كن موجودات في وقت المباهلة واخرى يقول انه لا يقول هذا الكلام الا جاهل شعر الشيعة باحراج كبير وحاولوا بكل قوة انهاء المناظرة وتخريبها بأي طريقة فاكثر عصام العماد من الاكاذيب وبدأ يتكلم بلا علم ولا يقول الا جملة ( كنت وهابيا واصبحت شيعيا ).


الى ان جاء الوقت الذي طلب فيها عصام العماد ان تصبح المناظرة مرة كل اسبوعين وليس مرة في الاسبوع مما أشعر الجميع انها محاولة الافلات من المناظرة وبعد سلسلة أكاذيبه هذه قرر الشيخ عثمان الخميس ان يقطع حبل كذب عصام العماد وان ينهي النقاش مع هذا الجاهل فشارك الشيخ في المناظرة الاخيرة وتركه ينهي كل كلامه ثم اخذ الشيخ عثمان الخميس حوالي ثلث ساعة في بيان ما يقارب العشرين اكذوبة وبعدها أعلن الشيخ انه لا يناقش كذابا وان عصام العماد ليس مستوى ان يناظر هو قال اذا عند الشيعة شخص صادق فليأتي ويناظر .








6. الشيخ الخميس يسمع العماد كذبه علي الطحاوي بصوته




10. الشيخ الخميس يعد للعماد كذباته والعماد لا يستطيع ان ينفي ولا أن يرد










































إرسال تعليق

جميع الردود تعبّر عن رأي كاتبيها فقط. حريّة النقد والرد متاحة لجميع الزوار بشرط أن لا يكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من الكلمات البذيئة. تذكّر قول الله عز وجل (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد).

 
Top