فضائح
الباطنية وفضائل المستظهرية، ألفه الإمام أبو حامد الغزالي للرد على عقائد
الباطنية، والكتاب كان ضربة تاريخية قاصمة للباطنية وإلى يومنا هذا يعد من
أهم المراجع عنهم، وللباطنية ردود على هذا الكتاب دليل على نكايته فيهم
وخطورته على باطلهم
جميع الردود تعبّر عن رأي كاتبيها فقط. حريّة النقد والرد متاحة لجميع الزوار بشرط أن لا يكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من الكلمات البذيئة. تذكّر قول الله عز وجل (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد).
إرسال تعليق
جميع الردود تعبّر عن رأي كاتبيها فقط. حريّة النقد والرد متاحة لجميع الزوار بشرط أن لا يكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من الكلمات البذيئة. تذكّر قول الله عز وجل (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد).